القرآن الكريم

TvQuran

شريط الإهداءات

السبت، 12 فبراير 2011

في كل شارع في بلادي صوت الحرية بينادي

في كل شارع في بلادي صوت الحرية بينادي أغنية من داخل ميدان التحرير أثبت هؤلاء أنهم شرفاء وأن كل ما قيل كان تلفيق جميلة قوي الأغنية بس فيه حاجة نفسي تتحقق ياريت بلاش لو كنت مننا كل الناس مصريين بلاش لغة لو لو مش صديقي تبقي عدوي ولغة التخوين هو ده اللي كان بيحصل قبل ما تقوم الثورة البيضاء كما يقال فيه شائعات كتير وكانت ناس تؤكد وبالفيديو وبرامج وناس موثوق فيها ومش عارف ايه ياريت الناس تبدأ تسامح وتتقبل كل الناس وتبدأ صفحة جديدة وحياة جديدة ونظام جديد 


شمس الحرية تشرق على المصريين بدون "مبارك"

شمس اليوم تشرق على المصريين بدون "مبارك" بعد حكم دام 30 عاما وتهاوى فى 18 يوما..والمتظاهرون يواصلون الاحتفال وينتظرون البيان رقم "4"
فرحة المصريين تتواصل برحيل الرئيس المخلوع

لأول مرة منذ 30 عاماً إلا 7 أشهر تشرق شمس نهار اليوم، السبت، على مصر بدون وجود لحسنى مبارك، الذى حمل أمس الجمعة لقب "رئيس سابق".

وبحلول اليوم السبت يبرز مشهدان، الأول استمرار الأفراح العارمة فى القاهرة الكبرى وعدد من المحافظات برحيل نظام "مبارك" الذى يحكم قبضته على مصر منذ 1981، فمازال الآلاف من المصريين يفضلون البقاء فى الشوارع للاحتفال بـ"سقوط النظام" ويهتفون "الشعب خلاص..أسقط النظام" ويترحمون على أرواح الشهداء الذين قُدِّرت أعدادهم خلال "مظاهرات الغضب" بنحو 308 أغلبهم من الشباب.

أما المشهد الثانى فيتمثل فى حالةٍ من الترقب تسيطر على المصريين، وبخاصةً الشباب، فى انتظار البيان رقم "4" من المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وهو البيان الذى من المنتظر أن يحدد الآليات التى ستسير بها شئون البلاد خلال المرحلة المقبلة وكيفية انتقال السلطة إلى نظام جديد يحدده الشعب.

وبعيداً عن هذين المشهدين، مازالت الأحداث المتلاحقة لثورة الشباب تجول بأذهان المصريين، ففى يوم الثلاثاء 25 يناير الماضى، الموافق عيد الشرطة، خرج عشرات الآلاف- بعد دعوة إلكترونية على موقع "الفيس بوك"- إلى ميدان التحرير بوسط العاصمة بالتزامن مع تحركات احتجاجية بالمحافظات للمطالبة برحيل النظام، ليدوى هتافٌ بدا غير مألوفٍ على مسامع المصريين "الشعب يريد إسقاط النظام".

وفى نفس اليوم لجأت قوات الأمن إلى استخدام القنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى و"الخراطيش" لتفرقة المتظاهرين، الذين كانوا قد قرروا المبيت فى ميدان التحرير، وبالفعل تمكن الأمن من تفريقهم بعدما أفرط فى استخدام الغازات الخانقة، ولم يكتف بذلك بل ألقى القبض على العشرات من النشطاء والحقوقيين والإعلاميين.

وفى أيام 25 و 26 و 27 يناير تصاعدت الأحداث فى مدينة السويس، واشتبك المواطنون مع قوات الأمن ليتساقط القتلى والجرحى من المدنيين فى المدينة الساحلية، كما وقعت أحداث عنف فى الإسكندرية والإسماعيلية.

ثم جاءت "جمعة الغضب" فى 28 يناير لتُسقِط الحكومة والحزب الوطنى وتعلن عن نجاح المصريين فى إلحاق هزيمة غير مسبوقة بقوات الأمن التى انسحبت فجأة بعد صدور قرار من "مبارك" بنزول الجيش للشارع وفرض حظر التجول.

فى نفس الليلة نجح ما يزيد عن 100 ألف مصرى فى الوصول إلى ميدان التحرير وأعلنوا بدء الاعتصام على أرضه حتى يسقط مبارك، هذا التحرك تزامن مع انسحاب أمنى "غير مفهوم" من جانب وزارة الداخلية بكل تشكيلاتها.

وبوقوع "الفراغ الأمنى" بدأ المصريون فى الدفاع عن منازلهم ومنشآتهم وسياراتهم ضد "البلطجية" و"العناصر ذات الهوية الأمنية"، وظهرت "اللجان الشعبية" بكثافة فى الشوارع، تزامن ذلك مع تسمية "مبارك" مدير المخابرات عمر سليمان نائباً له مع تعيين أحمد شفيق، وزير الطيران السابق، كرئيس للوزراء بدلاً من د. أحمد نظيف الذى استقال هو وحكومته.

ومع استمرار المظاهرات الغاضبة ضد "مبارك" خرج الأخير مساء الثلاثاء 1 فبراير ليعلن أنه لن يترشح مجدداً لمنصب رئيس الجمهورية وأنه سيبدأ فى تعديل الدستور والاستجابة لأحكام القضاء فيما يتعلق بمدى صحة عضوية أعضاء البرلمان الجديد، لكن المتظاهرين فى "التحرير" كان لهم رأى مختلف إذ رفضوا الخطاب الثانى للرئيس السابق وأعلنوا استمرار اعتصامهم.

وفى اليوم التالى، الموافق 2 فبراير، ظهرت مسيرات محدودة تؤيد "بقاء مبارك"، وسرعان ما اتجهت إحدى هذه المسيرات إلى ميدان التحرير على وقع "الخيول والجمال" لتدور معركةٌ بين "بلطجية" يرفعون لافتات "نعم لمبارك" ومتظاهرين يقولون "لا لمبارك" ويدافعون عن أنفسهم ضد من يعتدون عليهم.

فى هذا اليوم سقط نحو 11 قتيلا وقارب عدد المصابين الـ1000، ورغم ذلك استمرت اعتداءات "البلطجية" على المتظاهرين طيلة ليل 2 فبراير وخلال ساعات النهار فى اليوم التالى، ليسقط مزيدٌ من القتلى من جانب شباب 25 يناير.

وفى يوم الجمعة الموافق 4 فبراير خرج ما يزيد عن 2 مليون متظاهر إلى ميدان التحرير للإصرار على مطالب شباب 25 يناير، ثم استمرت المظاهرات المليونية فى قلب العاصمة يوم الأحد 6 فبراير والثلاثاء 8 فبراير، وفى اليومين التاليين انتقل الآلاف من المتظاهرين إلى شارع مجلس الشعب واعتصموا أمام البرلمان ورئاسة الوزراء، يأتى ذلك فى الوقت الذى اندلعت فيه العشرات من الاحتجاجات الفئوية بالوزارات وأجهزة الحكومة والمصانع.

وفى مساء الخميس 10 فبراير خرج الرئيس "مبارك" على المصريين "الغاضبين" ليعلن أنه طلب تعديل 5 مواد فى الدستور وألغى مادة تتيح رفع حالة الطوارئ كما كشف عن استقراره على نقل صلاحياته لنائبه عمر سليمان.

إلا أن الجمعة 11 فبراير كان بمثابة "يوم الحسم"، فقد خرج ملايين المواطنين فى القاهرة الكبرى والإسكندرية والصعيد ومحافظات الدلتا والقناة للإعلان عن رفض الخطاب الثالث لـ"مبارك"، كما تحرك الآلاف من المحتجين إلى "أماكن حساسة" بالدولة على رأسها قصرى الرئاسة بمصر الجديدة ورأس التين بالإسكندرية ومبنى الإذاعة والتليفزيون المطل على نهر النيل.

ومع اشتداد "غضب الجماهير" وزيادة أعداد المتظاهرين أمام "ماسبيرو" و"قصر العروبة" وارتفاع الهتافات المعادية للنظام، خرج عمر سليمان على 85 مليون مصرى ليعلن أن "مبارك" لم يعد منذ تلك اللحظة رئيساً لمصر إذ قرر التنحى ونقل سلطة شئون البلاد للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذى خرج ممثل عنه بعد دقائق ليلقى التحية العسكرية لشهداء "ثورة الشباب" ويعلن أن الجيش لن يكون بديلاً للشرعية التى يختارها الشعب.

نقلاً عن اليوم السابع

المجلس الأعلى للقوات المسلحة يصدر بيانه الثالث عاشت وحدة الشعب والجيش


المجلس الأعلى للقوات المسلحة يتوجه بكل التحية والإعزاز لأرواح الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم فداء لحرية وأمن بلدهم
ألف تحية لأرواح شهداء التحرير .. الورد الذي فتح في جناين مصر



تحية للشعب المصري البطل الذي كسر حاجز الخوف والقهر‏,‏ واستطاع بعد‏59 عاما القيام بثورته الثانية البيضاء لتحقيق المبدأ السادس المعطل من مبادئ ثورة يوليو‏1952 وهو إقامة حياة ديمقراطية سليمة‏.



‏ هذا المبدأ الذي ظل معطلا طوال هذه الفترة تحت حجج وذرائع مختلفة‏,‏ منها ما كان يتعلق بالخبز أولا‏,‏ ومنها ما كان يتعلق بالأمن القومي المصري بعد نكسة 1967,‏ وأخيرا ظهرت الأجندات الاقتصادية المضروبة التي كانت وراء الفساد الاقتصادي والسياسي الذي أغرق مصر وشعبها‏,‏ فكان لابد من أن يتحرك الشارع مرة أخري مناديا بالديمقراطية التي هي في تصوري سوف تجلب الإصلاح الاقتصادي الحقيقي‏,‏ وبها يأخذ كل ذي حق حقه في إطار من الشفافية والعدالة‏.‏

هذا هو التحدي الآن‏,‏ والهدف الذي يجب أن نلتف حوله جميعا حتي لا تهتز البوصلة مرة أخري ونغرق في التفاصيل‏,‏ وأظن أن الجيش المصري العظيم الذي قام بدور رائع في حماية هذه الثورة حتي آخر لحظة ورفض كل محاولات الوقيعة بينه وبين الشباب‏,‏ سوف يجتاز الامتحان الصعب للحفاظ علي زخم الانتصار ليأخذ الوطن كله إلي بر الأمان من خلال وضع الآليات اللازمة لإقامة حياة ديمقراطية سليمة قولا وفعلا دون أن يلتف أحد للقفز علي تلك الثورة البيضاء التي أظهرت معدن الشعب في رفضه العنف والتخريب برغم كل محاولات الأيدي الخبيثة للدفع في هذا الاتجاه‏.‏

تحية للجيش المصري العظيم وجنوده البواسل لاحترامهم إرادة الشعب والتزامهم بأعلي درجة من الانضباط وضبط النفس في الأوقات العصيبة التي مرت علي هذا الوطن كأنها سنوات طوال‏,‏ وتحولت إلي حالة مخاض جديد لوطن بأكمله يسعي إلي الحرية‏..‏ وحياة إنسانية كريمة‏.‏

لنتجه جميعا صوب المستقبل واضعين المصلحة العليا لهذا الوطن فوق كل اعتبار‏..‏ وعاشت وحدة الشعب والجيش‏.






احتفالات ضخمة في القاهرة بعد رحيل حسني مبارك

بدء الثورة التي لم يصدقها أحد يوم ٢٥ يناير

تقرير العربية عن حياة الرئيس السابق حسني مبارك

نبذة مختصرة عن حياة حسني مبارك

سقوط نظام حسني مبارك - مصر - ثورة الغضب

الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك
الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك

أعلن اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية أن الرئيس مبارك قرر تخليه عن منصب رئيس الجمهورية وتفويض المجلس الأعلى للقوات المسلحة لإدارة شئون البلاد.


الثلاثاء، 8 فبراير 2011

الإحتجاجات الشعبية المصرية ظلالها على ثروة آل مبارك

طرائف ثورة الشباب على لافتات ميدان التحرير فيكي العجب يامصر

والله الشعب المصري بخفة دمه يحول المظاهرات الى فكاهة وطولة بال الشعب المصري اعتاد على العيش والحياة في الظروف الصعبة وهذه بعض طرائف مظاهرات الثورة الشبابية



.








فيديو عقد قران بين شاب وفتاة في ميدان التحرير

الحوار الذي دار مع وائل غنيم مدير تسويق جوجل في الشرق الأوسط وأدمن صفحة خالد سعيد صاحب فكرة يوم الغضب ٢٥ يناير

أول حوار مع وائل غنيم محرر صفحة كلنا خالد سعيد وأحد المسؤولين عن بدء ثورة 25 يناير بعد خروجه من المعتقل



وائل غنيم” .. الشاب الذي أبكى المصريين
الحرية نعمة تستحق المحاربة من أجلها
وائل غنيم فى طريقه الى ميدان التحرير بعد الافراج عنه
قالت قناة العربية ان الناشط والمدون وائل غنيم فى طريقه الى ميدان التحرير بعد الافراج عنه مباشرة مساء الاثنين.
وكان غنيم قد اختفى مساء الخميس 26 يناير الماضي بعد مشاركته فى المظاهرات .




دموعه كانت أبلغ تعبير عن صدقه.. كلماته لم تكن بحاجة لأدلة.. بساطته وحواره التلقائي كان عنوانه.. فأبكى المصريين جميعًا.. واستحق أن يكن ما لم يحب أن يصف نفسه به ” بطلاً”.




وائل سعيد عباس غنيم.. شاب مصري يحب بلده.. لم تسعفه الكلمات ليقدم أسفه وتعازيه لكل أهالي شهداء ثورة الغضب.. ولم تسعفه أيضًا في تقديم اعتذاره للمصريين عن أضرار لحقت بمصالحهم.. قال إنه وغيره لا يتحملوا مسئوليتها..
نحن أصحاب حق، ولست بطلا أو رمزًا أو فارسًا، أنا بطل ” كي بورد أو لوحة مفاتيح الكمبيوتر” .. ولست خائنًا.. أو مدفوعًا من قبل أحد.. هكذا صمّم أن يتحدث عن نفسه .. متوجهًا لشباب ميدان التحرير بأنهم من يستحقوا البطولة.. لأنهم من قبلوا التضحية في الوقت الذي كان لا يمتلك فيها حريته عندما اختطفه أمن الدولة ليلة الشرارة الأولى للمظاهرات..
انهياره في البكاء عند رؤيته لصور شباب الشهداء لأول مرة.. وعدم استكماله لحلقة برنامج العاشرة مساءا على قناة دريم .. جعل جميع من يشاهدونه لا يمتلكون أن يمنعوا دموعهم من الفرار …
” أنا عاوز أقول لكل أب وأم أنا آسف، بس مش غلطتي، دي غلطة كل واحد كان ماسك في السلطة ومتبت فيها”.. كانت أولى الكلمات التي نطق بها وائل غنيم في حواره مع الإعلامية منى الشاذلي، عقب الإفراج عنه من مقر أمن الدولة، بعد اختطافه ليلة الخميس 25 يناير من قبل 4 من مخبري أمن الدولة.
مؤسس صفحة ” كلنا خالد سعيد”

التي دعت لغالبية الوقفات الاحتجاجية في العام الماضي والحالي، ومنها دعوة مظاهرات يوم الغضب
أو وائل غنيم، أكد في حديثه إنه لم يتعرض لأي نوع من أنواع التعذيب البدني، في أمن الدولة، ولكنهم قاموا فور اعتقاله بتعصيب عينيه، فلم يرى من يحدثونه، أو حتى عرف أي معلومات عن ما حدث بعد مظاهرة 25 يناير، حتى التحقيق الأخير قبيل ميعاد الإفراج عنه.

لم يكن ذلك تأكيده فقط، بل شدد على أنه ليس خائنًا، أو تحركه هو ومن يعرفه من شباب مصر، أي أجندات خارجية، أو جماعات أو أحزاب سياسية، كما تصور أمن الدولة، وحاول أن ينتزع منه اعتراف بذلك، إلى أن اقتنعوا بأنه شاب مصري يريد الخير لبلده – حسبما قال وائل-.
وائل قال إنه قابل اللواء محمود وجدي، وزير الداخلية الجديد، قبيل الإفراج عنه، وتحدث معه حول مشكلتين أساسيتين.. الأولى .. لا يوجد حوار بين الشباب والنظام في مصر، الثانية .. انعدام الثقة بين الطرفين، إضافة الى التضليل الذي يمارسه الإعلام المصري.